بسم الله الرحمن الرحيم
امور تكرهها النساء في الرجال...!!
* لا يمكن للرجل أن يتخلف عن متابعة البرامج الرياضية مهما كانت الأسباب، لكنة قد يأتي متأخرا عن موعد العشاء و يكون لدية المئات من الأسباب المقنعة.
* اشد ما يزعج النساء هو أن يتعامل الرجل مع المنزل على أنة فندق، يستخدم للزيارات فقط.
* تنزعج النساء من الأصوات التي تصدر عن أفواه الرجال مثل التجشؤ و غيره من الأصوات الغريبة تماما عن عالم النساء.
* الرجل لا يمكن أن يترك أي شيء حيث يجده أو أن يعيد أي شيء إلى مكانه وعندما يحتاج أي شيء يقومون بقلب البيت رأسا على عقب ليجد ما يريد.
* الرجال عادة ما يقومون و لأسباب غير معروفة بنسيان أعياد الميلاد و ذكرى الزواج.
* الرجل يتوقع دائما أن تقوم الزوجة بإطرائه والثناء عليه، لغاية الآن لا يوجد أي تفسير علمي لهذه الظاهرة.
* الرجل عادة ما يكره رائحة الصابون المفضل لدى زوجته.
* من اكثر الأمور التي تكرهها النساء هو عدم قيام الرجل بالتسوق معها، حيث أن من أشباه المستحيلات أن يقوم الرجل بالتسوق مع زوجته بمحض إرادته.
* تنزعج النساء كثيرا من حالة الفوضى والدمار التي يتركها الرجل بعد دخوله إلى غرفة النوم.
وفي المقابل هناك الكثير من الامور أيضا التي يكرهها الرجال في النساء بالرغم من أن الرجال يميلون إلى الدبلوماسية في مسايرة زوجاتهم. إلا أن الحقيقة هي أن الرجال يجمعون على كراهية بعض العادات النسائية بل قد يتعدى الأمر مجرد الكراهية إلى درجة النفور من بعض هذه التصرفات. وإليك بعض اكثر ما يزعج الرجال..
- الأغراض الكثيرة المتواجدة في الحمام:
الروائح العطرية بمختلف الروائح و الأحجام والأشكال، إضافة إلى الأحجار الدائرية المتناثرة في أرضية حوض الحمام قد تدفع بالرجال لحافة الجنون في إحدى المرات التي يشرفون فيها على التزحلق وكسر رقابهم أثناء الاستحمام، وبعد الاستفسار عن سبب وجود تلك الأشياء يأتيك جواب رقيق بأنها موجودة لإضفاء جمالية على الحياة. بالإضافة إلى إشغال كل رقعة ممكنة من أي مساحة قابلة للتعليق بكافة مستحضرات التجميل التي يعجز اللسان عن وصفها، ناهيك عن فراشي الشعر المختلفة الأشكال والاستعمالات. بالنسبة لمفهوم الرجل عن الحمام فانه يتلخص في شيئين فرشاة الأسنان و الصابون.
- التسوق:
إليك سيدتي الطريقة الأسرع لكي تتسببي بجميع الأمراض المزمنة والمعدية لزوجك في أسرع وقت ممكن. نعم تعد عملية مرافقة الزوجة في التسوق من اكثر العمليات تعذيبا بالنسبة للرجل و على جميع الصعد. فبعد محاولات مستميتة من قبل الزوج لاقناع الزوجة بالذهاب للتسوق وحدها ومحاولة إقناعها أن الضرر المادي الفادح يعد عاملا كافيا للتسبب بالاكتئاب بالنسبة للرجل. تصر الزوجة على المضي قدما في تنفيذ الفصل الأخير من مأساة الحياة الزوجية بالنسبة لذكور العالم. تبدأ العملية بجولة مضنية على كل متاجر الثياب في المنطقة المنكوبة، تدخل الزوجة بكل دلال لتجرب كل ما تصل إلية يدها في المتجر.. في تلك اللحظات يشعر الرجل بالمرارة وهو يرى التاجر و المفروض أن يكون متعاطفا معه بحكم الغريزة، يقوم بتغذية نهم الزوجة في الشراء ويبدأ الرجل بالشعور أن الجميع متآمر ضده في هذه المأساة الإنسانية المحزنة.
وتتضاءل كل هذه المعاناة أمام الفصل الأخير من المأساة، يكون الرجل ساهما يتجرع مأساته الماثلة أمام عينية لمفاجئة سؤال مباغت، ما رأيك في هذا الفستان؟ في هذه اللحظات العصيبة يخيم السكون على المكان و يخالج الرجل شعور بأن الكل ينتظر منة جوابا حاسما قد ينبني علية مستقبل علاقته الزوجية. فيتمهل المسكين ويفكر، وابعد ما يكون عن باله هو الفستان أو ما إذا كان ملائما أم لا؟ القضية الآن هي كيف سيجيب دون أن يتعرض لعاصفة من الاستهجان، والتي ستأتي لا محالة مهما كان جواب المسكين. فإذا أجاب بان الفستان غير ملائم، تحدجه الزوجة بنظرات نارية ملؤها الاستنكار متهمة إياه بأنه يتهما بالقبح وعدم الرشاقة لمجرد أن الفستان لا يناسبها. الجواب الثاني قد يكون أن الفستان يناسبها لتنظر إلية شزرا بأنه يريد الانتهاء من التسوق والعودة إلى المنزل غير آبه لما ستشعر به من الإحراج أمام صديقاتها إذا تبين أن الفستان غير ملائم.
بالنهاية يلجأ المسكين إلى اتهام نفسه بالجهل المطبق بالموضة والأزياء ويترك القرار للوحش البشري الذي يطلق على نفسه اسم التاجر للاستفراد به والإجهاز على كل ما تحويه محفظته من مختلف أنواع العملات النقدية السهلة منها أو الصعبة.
- النوم:
لا شيء يمكن أن يدخل السرور إلى قلب المرأة مثل الانضمام إليك في السرير عند محاولتك الحصول على قسط يسير من الراحة بعد يوم من المعاناة طويل. تأتي إلى الفراش بكل دلال لتندس في الفراش بجانبك معتقدة أنها بذلك تقوم بإسداء معروف للزوج عن طريق تحويل الفراش إلى فرن لصهر المعادن. بعد ذلك تبدأ المعركة الليلية اليومية المضنية، يحاول الزوج استراق لحظات من النوم أثناء قيام الزوجة بإسماعه السيمفونية اليومية من العزف المنفرد من الشخير. يخلل الحفلة القيام ببعض الشقلبات البهلوانية بحيث تضمن الزوجة بذلك عدم حصول المسكين إلا على النزر اليسير من لحظات النوم. تستيقظ الزوجة مبتسمة في اليوم التالي و تتساءل لماذا يبدو الإرهاق على وجه الزوج، على الأرجح أنه بدأ يشيخ و يتقدم في العمر…!!
امور تكرهها النساء في الرجال...!!
* لا يمكن للرجل أن يتخلف عن متابعة البرامج الرياضية مهما كانت الأسباب، لكنة قد يأتي متأخرا عن موعد العشاء و يكون لدية المئات من الأسباب المقنعة.
* اشد ما يزعج النساء هو أن يتعامل الرجل مع المنزل على أنة فندق، يستخدم للزيارات فقط.
* تنزعج النساء من الأصوات التي تصدر عن أفواه الرجال مثل التجشؤ و غيره من الأصوات الغريبة تماما عن عالم النساء.
* الرجل لا يمكن أن يترك أي شيء حيث يجده أو أن يعيد أي شيء إلى مكانه وعندما يحتاج أي شيء يقومون بقلب البيت رأسا على عقب ليجد ما يريد.
* الرجال عادة ما يقومون و لأسباب غير معروفة بنسيان أعياد الميلاد و ذكرى الزواج.
* الرجل يتوقع دائما أن تقوم الزوجة بإطرائه والثناء عليه، لغاية الآن لا يوجد أي تفسير علمي لهذه الظاهرة.
* الرجل عادة ما يكره رائحة الصابون المفضل لدى زوجته.
* من اكثر الأمور التي تكرهها النساء هو عدم قيام الرجل بالتسوق معها، حيث أن من أشباه المستحيلات أن يقوم الرجل بالتسوق مع زوجته بمحض إرادته.
* تنزعج النساء كثيرا من حالة الفوضى والدمار التي يتركها الرجل بعد دخوله إلى غرفة النوم.
وفي المقابل هناك الكثير من الامور أيضا التي يكرهها الرجال في النساء بالرغم من أن الرجال يميلون إلى الدبلوماسية في مسايرة زوجاتهم. إلا أن الحقيقة هي أن الرجال يجمعون على كراهية بعض العادات النسائية بل قد يتعدى الأمر مجرد الكراهية إلى درجة النفور من بعض هذه التصرفات. وإليك بعض اكثر ما يزعج الرجال..
- الأغراض الكثيرة المتواجدة في الحمام:
الروائح العطرية بمختلف الروائح و الأحجام والأشكال، إضافة إلى الأحجار الدائرية المتناثرة في أرضية حوض الحمام قد تدفع بالرجال لحافة الجنون في إحدى المرات التي يشرفون فيها على التزحلق وكسر رقابهم أثناء الاستحمام، وبعد الاستفسار عن سبب وجود تلك الأشياء يأتيك جواب رقيق بأنها موجودة لإضفاء جمالية على الحياة. بالإضافة إلى إشغال كل رقعة ممكنة من أي مساحة قابلة للتعليق بكافة مستحضرات التجميل التي يعجز اللسان عن وصفها، ناهيك عن فراشي الشعر المختلفة الأشكال والاستعمالات. بالنسبة لمفهوم الرجل عن الحمام فانه يتلخص في شيئين فرشاة الأسنان و الصابون.
- التسوق:
إليك سيدتي الطريقة الأسرع لكي تتسببي بجميع الأمراض المزمنة والمعدية لزوجك في أسرع وقت ممكن. نعم تعد عملية مرافقة الزوجة في التسوق من اكثر العمليات تعذيبا بالنسبة للرجل و على جميع الصعد. فبعد محاولات مستميتة من قبل الزوج لاقناع الزوجة بالذهاب للتسوق وحدها ومحاولة إقناعها أن الضرر المادي الفادح يعد عاملا كافيا للتسبب بالاكتئاب بالنسبة للرجل. تصر الزوجة على المضي قدما في تنفيذ الفصل الأخير من مأساة الحياة الزوجية بالنسبة لذكور العالم. تبدأ العملية بجولة مضنية على كل متاجر الثياب في المنطقة المنكوبة، تدخل الزوجة بكل دلال لتجرب كل ما تصل إلية يدها في المتجر.. في تلك اللحظات يشعر الرجل بالمرارة وهو يرى التاجر و المفروض أن يكون متعاطفا معه بحكم الغريزة، يقوم بتغذية نهم الزوجة في الشراء ويبدأ الرجل بالشعور أن الجميع متآمر ضده في هذه المأساة الإنسانية المحزنة.
وتتضاءل كل هذه المعاناة أمام الفصل الأخير من المأساة، يكون الرجل ساهما يتجرع مأساته الماثلة أمام عينية لمفاجئة سؤال مباغت، ما رأيك في هذا الفستان؟ في هذه اللحظات العصيبة يخيم السكون على المكان و يخالج الرجل شعور بأن الكل ينتظر منة جوابا حاسما قد ينبني علية مستقبل علاقته الزوجية. فيتمهل المسكين ويفكر، وابعد ما يكون عن باله هو الفستان أو ما إذا كان ملائما أم لا؟ القضية الآن هي كيف سيجيب دون أن يتعرض لعاصفة من الاستهجان، والتي ستأتي لا محالة مهما كان جواب المسكين. فإذا أجاب بان الفستان غير ملائم، تحدجه الزوجة بنظرات نارية ملؤها الاستنكار متهمة إياه بأنه يتهما بالقبح وعدم الرشاقة لمجرد أن الفستان لا يناسبها. الجواب الثاني قد يكون أن الفستان يناسبها لتنظر إلية شزرا بأنه يريد الانتهاء من التسوق والعودة إلى المنزل غير آبه لما ستشعر به من الإحراج أمام صديقاتها إذا تبين أن الفستان غير ملائم.
بالنهاية يلجأ المسكين إلى اتهام نفسه بالجهل المطبق بالموضة والأزياء ويترك القرار للوحش البشري الذي يطلق على نفسه اسم التاجر للاستفراد به والإجهاز على كل ما تحويه محفظته من مختلف أنواع العملات النقدية السهلة منها أو الصعبة.
- النوم:
لا شيء يمكن أن يدخل السرور إلى قلب المرأة مثل الانضمام إليك في السرير عند محاولتك الحصول على قسط يسير من الراحة بعد يوم من المعاناة طويل. تأتي إلى الفراش بكل دلال لتندس في الفراش بجانبك معتقدة أنها بذلك تقوم بإسداء معروف للزوج عن طريق تحويل الفراش إلى فرن لصهر المعادن. بعد ذلك تبدأ المعركة الليلية اليومية المضنية، يحاول الزوج استراق لحظات من النوم أثناء قيام الزوجة بإسماعه السيمفونية اليومية من العزف المنفرد من الشخير. يخلل الحفلة القيام ببعض الشقلبات البهلوانية بحيث تضمن الزوجة بذلك عدم حصول المسكين إلا على النزر اليسير من لحظات النوم. تستيقظ الزوجة مبتسمة في اليوم التالي و تتساءل لماذا يبدو الإرهاق على وجه الزوج، على الأرجح أنه بدأ يشيخ و يتقدم في العمر…!!